Showing results by narrator "نور الصباح" in All Categories

‏تدور أحداث هذه الرواية في قرية مسيحية لبنانية في نهاية سبعينات القرن الماضي. ‏يرتبط الرقيب المجند رشيد عثمان يا علاقة عاطفية مع كريستينا، ‏إحدى فتيات القرية التي هجرها شبانها نتيجة الحرب الأهلية في لبنان، ‏ولم يبق فيها سوى بعض العجائز و الكتيبة المسلحة التي ينتمي إليها الرقيب. ‏سيكون ظهور سهى دجه براييل على

هل استحق قلبي أن يفني جراء كذبة صغيرة؟ أنني تركت قلبي وشيطاني يرحلان بي إلى غياهب المجهول. استحققت أن يسلبوا مني شعوري وإحساسي وتركي جسدًا بلا روح. لا أشعر بمتعة الحب كما يجب، ربما لأنهم قرروا أن يحافظوا علي؟ وهل حفاظهم لم يكن ليتم سوى بموت الإحساس؟ خظيئتي الكبرى أنني تركت لقلبي وشيطاني أن يرحل بي لظلمة الطريق، كنت كما الدمية التي تتمايل بين الخطأ والصواب، تعرفه ولا يمكنها الحسم.

لماذا يحكي لك الكل "يابافوميت" ولا أحد يعرف قصتك الحقيقية، أم أن قصتك معروفة والكل يتعمد تجاهلها؟ غريب هذا، هل الشيطان عدو للإنسان أم صديق أم مثل أعلى؟ "إيفيت" تعتبرك عدوا، أنا وطارق وغيرنا نعتبرك صديقًا مقربًا ووسيلة للسعادة، الراهب ومن دفعوا ثمنك، يريدون إقامة الطقوس وممارسة شعائرهم أمامك، يعتبرونك مثلًا اعلى بل غاية الكون كله، فلتفرح إذا، أنت ذاهب اليهم الآن.. هل ستحقق لنا السعادة أيها التمثال، أم ستخنق أرواحنا داخل اجسادنا الهزيلة الملأى بالشهوات؟ أنت ماكر جدًا يا "بافوميت"، قد يصدق فيك قول بولس الرسول "لأن

ما كان ظاهراً من وجهها دون أن تُخفيه الضمادات الطبية، بدا بشحوب الأموات.. عيناها اللتان فتحتهما بتثاقُلٍ و إرهاق ما إن شعرا بحركة إلي جوار فراشها الصغير كانتا تحمان حُزناً غريباً لا يليق أبداً بفتاة في مثل عُمرها. لا تستطيع الكلام أو الحِراك، لا تملك أي وسيلة للتعبير عن ما بداخلها سوي البكاء، و من يقترب منها أكثر يسمع صوت أنيناً خافتاً لا يمكن تمييزه، هل هو من آلام جسدها أم روحها؟

From farms and oil in the United States, we travel with Captain Karim to London, where we join the Arsenal fans as they face a new disappointment. We remember, as we get out of the car, not to use the Egyptian pound, so as not to anger the driver, but as we remember Egypt, we see the great Nile River flowing in front of the Emirates Stadium, sweeping away the entire scene, and Britain exits the European Union.